الأحاديث الواردة بلفظة ( أخوف ما أخاف) التي وردت بصيغة " أفعل" في مسند أحمد بن حنبل( دراسة حديثية تحليلية )

محتوى المقالة الرئيسي

عباس نامق

الملخص

من المعلوم ان السنة النبوية هي المصدر الثاني من مصادر التشريع الاسلامي، وهي الوسيلة التي نفهم بها القرآن الكريم، ودستورنا العظيم، فهي مفسرة للقران، موضحة له، وقد بين رسول الله (صلى الله عليه وسلم) للناس ما نزل اليهم من ربهم بيانا كاملا، وتوضيحا وافيا، وهذا التبيين، والتوضيح شامل لمعاني القران والفاظه واجتهد اصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم) ، والتابعون من بعدهم والعلماء، والفقهاء، ومن بعدهم اجتهدوا اجتهادا كبيرا في بيان معاني القران والفاظه وتفسيره، وهذا يدل على مدى العناية والاهتمام التي ابداها هؤلاء المحدثون، والعلماء في بيان معاني الفاظ القران، وفهم اياته وانه من الشرف ، والامام أحمد من العلماء السلف الذين كانت لهم عناية فائقة في الحديث النبوي، وتتكون خطة البحث بعد المقدمة من مبحثين وخاتمة، تناولت في المبحث الأول ترجمة مختصرة للإمام أحمد رحمه الله وجاء المبحث الثاني دراسة الاحاديث دراسة تحليلية حديثية ، ثم ختمنا البحث بمجموعة من النتائج

تفاصيل المقالة

كيفية الاقتباس
نامق ع. (2024). الأحاديث الواردة بلفظة ( أخوف ما أخاف) التي وردت بصيغة " أفعل" في مسند أحمد بن حنبل( دراسة حديثية تحليلية ). Islamic Sciences Journal, 14(4), 63–81. https://doi.org/10.25130/jis.23.14.4.2.4
القسم
Articles