قاعدة: "لا عبرة للدلالة في مقابلة الصريح"
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
تناولت الدراسة:
1- استنباط القاعدة الفقهية في باب الصلاة من كتاب المستصفى لأبي البركات النسفي.
2- الاعتماد على الاستقراء والاستعانة بعددٍ غير قليل من المصادر القديمة والحديثة المهمة التي يحتاجها البحث.
3-شرح القاعدة وبيان معناها العام وتعريف مفرداتها لغةً واصطلاحاً مستعيناً بكتب اللغة والأصول.
4-ذكر أدلة تأصيل القاعدة الفقهية من الكتاب أو السنة إن وجدت.
5- ذكر تطبيقات للقاعدة الفقهية في هذا الكتاب، وكان أول تطبيق هو من كتاب المستصفى للنسفي.
6-بما أن القاعدة الفقهية مستنبطة من كتاب حنفي المذهب فبدوري أقتصرت في دراستي لها من منظور فقهاء الحنفية رحمهم الله تعالى.
ومن بين النتائج التي توصلت إليها:
1-القواعد الفقهية في كتاب المستصفى للنسفي، على الغالب محل اتفاق بين فقهاء الحنفية رحمهم الله تعالى.
2-القواعد الفقهية في كتاب المستصفى مستمدة من نصوص الكتاب والسنة النبوية.
3-القواعد الفقهية قائمة على رفع الحرج عن الناس.
تفاصيل المقالة
![Creative Commons License](http://i.creativecommons.org/l/by/4.0/88x31.png)
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
COLLEGE OF ISLAMIC SCIENCES, TIKRIT UNIVERSITY. THIS IS AN OPEN ACCESS ARTICLE UNDER THE CC BY LICENSE http://creativecommons.org/licenses/by/4.0/